الهدف العام للبرنامج: يهدف هذا البرنامج الى التعرف على آخر التطورات وأحدث الأساليب التي ظهرت في المجالات الخاصة بالإشراف على الخدمات العامة من خلال استخدام الخبرة التي تجمع بين الدراسة الأكاديمية والخبرة العملية المتعلقة بهذا النشاط في مناقشة وإيضاح أحدث الأساليب الفنية في إدارة الخدمات العامة ، والتعرف على أحدث الطرق الخاصة بالأداء الإشرافي على الخدمات العامة والمتطلبات والشروط الأساسية اللازمة لها ، وإعداد ووضع تصميماتها ، وكذلك الأنشطة الخاصة بتدبير إدارة العمليات المتعلقة بهذه الخدمات ووضع الإجراءات المرافقة لها. الأهداف التفصيلية: مفهوم انشطة الخدمات العامة التخطيط لتطوير أداء أنشطة الخدمات العامة. إتباع منهج منظم للتفكير يساعد على توليد أفكار جديدة تعبر عن أساليب تطوير أداء الخدمات العامة. التطبيق باحدث الاساليب العلمية والعملية في كافة عمل الادارة والادارة المساندة في معظم الوحدات في العمل. تحديد أهداف التطوير لأنشطة الخدمات العامة. تحديد مؤشرات قياس وتقييم مدى تحقيق هذه الأهداف. تحديد القوى المعوقة والدافعة لتطوير الأداء. وضع برامج العمل وخطط التحسين والتطوير. العمل على حل المشاكل والاحتياجات والمقترحات بوسائل الكترونية حديثة.
3- حاجة المعهد والجامعات الأخرى إلى محاضرين مؤهلين في مجال التخصص. 4- حاجة مراكز البحوث والفتيا إلى باحثين شرعيين مؤهلين. 5- حاجة المؤسسات الحكومية والأهلية إلى مستشارين شرعيين. 6- حاجة التخصص إلى تجلية بعض مسائله وتقريبها لطلاب العلم، وتحقيق المفيد من المخطوطات في هذا المجال. وأهم من ذلك كله كيف هو حبُّك لله ومقام طاعاته عندك في حرصك على الصلوات في أوقاتها والمحافظة عليها؛ لأنها الصلة بينك وبين الله، وأول ما يحاسبك الله عليها يوم القيامة، أم أنك ممن إذا سمعوا النداء قاموا كسالى؟ يُرَاؤُونَ الناس ويخدعونهم، وليس في قلوبهم رهبة أو رغبة ؛ كما قال عز وجل: ﴿ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا ﴾ [النساء: 142]. • وماذا عن قول النبي صلى الله عليه وسلم:" مَنْ حَافَظَ عَلَيْهَا، كَانَتْ لَهُ نُورًا وَبُرْهَانًا وَنَجَاةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ لَمْ يُحَافِظْ عَلَيْهَا لَمْ يَكُنْ لَهُ نُورٌ وَلا بُرْهَانٌ وَلا نَجَاةٌ، وَيَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ قَارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَأُبَيِّ بْنِ خَلَفٍ" ؛ المشكاة بتحقيق الألباني برقم/ 15.