قصيدة فتح عمورية — قصيدة أبو تمام في فتح عمورية

  1. شرح وتحليل كاملة - مجلة أوراق
  2. قصيدة ابو تمام في فتح عمورية
  3. | أقلام | وكالة جراسا الاخبارية
  4. فتح عمّورية: شعر أبي تمام | صحيفة الخليج
  5. دروس في اللغة العربية~قصيدة فتح عمورية
  6. مضمون .. شرح وتحليل مضامين القصيدة

شرح وتحليل قصيدة فتح عمورية كاملة، هذه القصيدة التي تُعد من بين القصائد التي لها الكثير من الأهمية في العملية التعليمية في المملكة وفي غيرها من الدول العربية، ومما لا شكّ فيه انّها قد كانت وردت في العديد من الاختبارات النهائية في الآونة الاخيرة بالذات في الفصل الدراسي الثاني مع طلاب الصف الأول المتوسط، وهي في مادة اللغة العربية كما أسلفنا الذكر. الآن سنتمكّن وإياكم من التعرف على شرح وتحليل قصيدة فتح عمورية كاملة ، وذلك من خلال طرحنا للشرح في السطور التالية أدناه، وبإمكانكم متابعتنا في فقرات أخرى لكي تتعرفوا على أي من الشروحات المختلفة. شرح وتحليل قصيدة فتح عمورية كاملة الفكرة الأولى: تمجيد القوة والسخرية من المنجمين(1-4) 1- السَيفُ أَصدَقُ إنبـاءً مِـنَ الكُتُـب ِفي حَدِّهِ الحَدُّ بَيـنَ الجِـدِّ وَاللَعِـبِ *السيف اصدق: استعارة مكنية حذف المشبه به وهو" الإنسان" وذكر شيء من لوازمه وهو "الصدق" شرح البيت: لقد ارجف المنجمون، وخوفوا من الاتجاه نحو عمورية، وتحدثوا عن أحداث جسام ستتمخض عنها الأيام ،. فماذا كان؟ استمر الزحف يقوده الخليفة، فحقق النصر، وأبطل بسيفه ما ارجفوا به، واثبت السيف انه اصدق من كتبهم، وان حده قد ميز الحق من الباطل المفترى 2-بيضُ الصَفائِحِ لا سودُ الصَحائِفِ في مُتونِهِـنَّ جَـلاءُ الشَـكِّ وَالرِيَـبِ * بيضُ الصَفائِحِ:كناية عن السيوف *سودُ الصَحائِفِ: كناية عن كلام المنجمين شرح البيت: بياض السيف بدد ظلام الشك الذي القوه على النفوس من خلال ما قرأوه في أوراقهم وكتبهم السود التي تنقل كما يقولون عن الشهب والنجوم ، فما يكون لظلام الشك الذي يتسلل من هذه الصحف أن يثبت أمام لمعان السيوف وبياضه.

شرح وتحليل كاملة - مجلة أوراق

تصفّح المقالات

الرئيسية أقلام قصيدة فتح عمورية أبو تمام الطائي: (788-846):حبيب بن أوس الطائي شاعر عربي. ولد في جاسم قرب دمشق ونشأ نشأة فقيرة اتجه في صباه الى حلقات العلم والأدب ثم رحل الى مصر فنبغ في الشعر ثم عاد الى الشام ومنها الى بغداد ليمدح خلفائها ولاسيما المعتصم حيث رافقه في كثير من حروبه ومنها وقعة عمورية. أخرج عدة كتب، جمعت فيها مختاراته من الشعر مثل "الاختيارات من شعر الشعراء" و"الاختيار من أشعار القبائل"،و"أشعار الفحول" و"أشعارالمحدثين وطبع منها "الحماسة" و"الحماسة الصغرى". مناسبة القصيدة: كتب أبو تمام هذه القصيدة بعد النصر الذي حققه الخليفة العباسي المعتصم حينما فتح عمورية مسقط رأس الإمبراطور الروماني( تيوفل) ، و كانت هذه المعركة بمثابة رد على اعتداء إمبراطور الروم على بلدة ( زبطرة) العربية ، التي عاث فيها الروم فسادا و قتلا و تدميرا ، و انتقاما لما حل بتلك المرآة العربية حينما اعتدى عليها ، فهتفت مستنجد (( وامعتصماه! )). ففي هذه القصيدة نجد أن الشاعر سخر من المنجميمين ، حينما حذروا المعتصم من فتح عمورية، و أكد الشاعر في هذه الأبيات على أن الحرب وحدها هي سبيل المجد والنصر و الحقيقة. الفكرة الأولى: تمجيد القوة والسخرية من المنجمين(1-4) 1- السَيفُ أَصدَقُ إنبـاءً مِـنَ الكُتُـب ِفي حَدِّهِ الحَدُّ بَيـنَ الجِـدِّ وَاللَعِـبِ 2-بيضُ الصَفائِحِ لا سودُ الصَحائِفِ في مُتونِهِـنَّ جَـلاءُ الشَـكِّ وَالرِيَـبِ 3- وَالعِلمُ في شُهُـبِ الأَرمـاحِ لامِعَـة ًبَينَ الخَميسَينِ لا في السَبعَةِ الشُهُبِ 4- أَينَ الرِوايَةُ بَل أَيـنَ النُجـومُ وَمـا صاغوهُ مِن زُخرُفٍ فيها وَمِن كَـذِبِ الشرح: 1- لقد ارجف المنجمون، وخوفوا من الاتجاه نحو عمورية، وتحدثوا عن أحداث جسام ستتمخض عنها الأيام ،.

قصيدة ابو تمام في فتح عمورية

ويكرر هذا المعنى فيقول: ان هذه الخرائب التي سببها الحريق والدمار، وان تكن قبيحة المنظر، هي بالنسبة الى معناها ونتيجتها اشهى واجمل من الخدود الندية. ولقد اغنى هذا المنظر القبيح عيوننا من النظر الى كل حسن او منظر جميل عجيب. 35 - ان حسن منقلب الغالب انما هو من سوء منقلب المغلوب. 36 - وينتقل ابو تمام الى مدح المعتصم فيقول: انه خائف لله، محافظ على كل ما فيه مرضاته، شديد التمسك بأوامره. 37 - ان المعتصم بالله منصور ابدا فصار النصر طعمة له ولم تكلّ اسنته يوما عن الطعن ولم يحجب عن من يحتجب عنها جنبا. 38 - لم يغز بلدا الا كان الرعب اسبق اليه من الجيش. 39 - فلو كان في الحرب منفردا لجعل من نفسه وحدها جيشا كامل العدة. 40 - لو كان الرامي غير الله لما تم هدم برجي القلعة اللذين احتمى بهما العدو لانهما منيعان. 41 - وكان العدو قد منّعوها بالرماح كالشجر الملتف واثقين من قوتها غير ان الله هو الذي يفتح المعقل المنيع. 42- 43 - لقد قال قائدهم: ليس هناك مرتع قريب ولا مورد يساعد الجيش على البقاء حول عمورية غير ان الاسنة والرماح سلبتهم هذه الاماني واثبتت قدرتها على اقتحام الحصن. 44 - لا تنال لذة الاكل والشرب الا بالسيوف والرماح.

| أقلام | وكالة جراسا الاخبارية

  • معرفة رقم الايبان البنك الأهلي  - رويترد عربي
  • دروس في اللغة العربية~قصيدة فتح عمورية
  • Django unchained فيلم مترجم كامل veer zara
  • جميع قرارات مجلس الوزراء السعودية
  • قصيدة فتح عمورية
  • سناب عتيبه الرسمي
  • من كل بستان زهرة - سواليف
  • مقادير عجينة العشر دقائق - موضوع
صاحب قصيدة فتح عمورية

فتح عمّورية: شعر أبي تمام | صحيفة الخليج

طريقة العرض: كامل الصورة الرئيسية فقط بدون صور اظهار التعليقات

عمورية هي مدينة بمنطقة الأناضول بتركيا ، وفي منطقة الوسط الغربي تحديدًا ، وقد تأسست في العصر الهليني ، وأصبحت ذات مكانة في زمن البيزنطيين. أسباب فتح عمورية: كان الامبراطور توفيل البيزنطي قد استغل انشغال المعتصم في مطاردة الخرميين ، وأغار على الحدود الإسلامية وهاجم مدينة ملطية وهي أقرب الثغور الإسلامية إلى أراضي الدولة البيزنطية ، فأحرقها وخربها وقتل رجالها وسبى نساءها وأطفالها ، وقد غضب المعتصم لهذا الحدث خصوصًا وأنه كان يعتز بهذه المدينة كونها مسقط رأس والدته ، وكانت عمورية هي مسقط رأس الإمبراطور البيزنطي وأهم مدينة في آسيا الصغرى. ويقال أنه ذات يوم وقف رجل على باب الخليفة العباسي المعتصم فقال له: يا أمير المؤمنين كنت بعمورية وجارية من أحسن النساء سيرة قد لطمها واحدًا من كفار العجم في وجهها ، فنادت المرأة: وامعتصماه فقال الأعجمي وما يقدر عليه المعتصم ؟ يجيء على فرسا أبلق وينصرك ، وزاد في ضربها ، فقال المعتصم للرجل في أي وجهة عمورية ؟ فقام الرجل وأشار إلى جهتها: وقال هاهي ذي ، فرد المعتصم وجهه إليها وقال: لبيك أيتها الجارية ، لبيك هذا المعتصم بالله أجابك ، وجهز المعتصم جيشًا كبيرًا من خمسمائة ألف جندي ، فيه اثني عشر ألف فرسا أبلق ، وسار إلى عمورية.

دروس في اللغة العربية~قصيدة فتح عمورية

فماذا كان؟ استمر الزحف يقوده الخليفة، فحقق النصر، وأبطل بسيفه ما ارجفوا به، واثبت السيف انه اصدق من كتبهم، وان حده قد ميز الحق من الباطل المفترى 2- بياض السيف بدد ظلام الشك الذي القوه على النفوس من خلال ما قرأوه في أوراقهم وكتبهم السود التي تنقل كما يقولون عن الشهب والنجوم ، فما يكون لظلام الشك الذي يتسلل من هذه الصحف أن يثبت أمام لمعان السيوف وبياضه. 3-والحق أن أنباء النصر والهزيمة، يأتي من أسنة الرماح تؤدي دورها في المعركة. إن هذه الأسنة بلمعانها وحركتها وتأثيرها هي الشهب التي يجب أن نضرع أليها حين نطلب النصر وليس بالنجوم التي اعتمدوا المنجمين عليها 4- يسخر الشاعر ويستهزأ من المنجمين ويقول، أين روايتكم عن كتبكم؟ بل أين تلك النجوم التي افتريتم عليها، ونسبتم إليها ما أذعتموه من أكاذيب قدمتموها في عبارات منمقة خداعة لتخلعوا بدل القوة، الصور الخيالية: *السيف اصدق: استعارة مكنية حذف المشبه به وهو" الإنسان" وذكر شيء من لوازمه وهو "الصدق" * بيضُ الصَفائِحِ:كناية عن السيوف *سودُ الصَحائِفِ: كناية عن كلام المنجمين *في متونهن جلاء الشك والريب: استعارة مكنية شبه الشكوك والريب بالشيء المادي وسر جمالها التجسيم.

6-هذا الفتح العظيم تستبشر به السماء فتتلقاه متفتحة الأبواب، وتبتهج به الأرض فتبدو في زينتها وجلالها كالانسان الذي يرتدي أجمل ثيابه. 7-يبرز الشاعر فرحته وإعجابه بفتح عمورية وتحقيق أماني المسلمين فعادوا فرحين منتصرين فشبه ذلك بالحليب الممزوج بالعسل في ضرع الناقة وهذا يدل على حلاوة النصر. الصور الخيالية: *أبواب السماء: استعارة مكنية. *فتح تفتح أبواب السماء له:كناية عن مباركة السماء لهذا الفتح. *تبرز الأرض في أبوابها القشب:استعارة مكنية. *يا يوم: استعارة مكنية. *انصرفت منك المنى حفلا معسولة الحلب:استعارة مكنية شبه الأماني بنوق امتلأت ضرعها باللبن الحلو. المحسنات البديعية: *الشعر – النثر:طباق. *السماء – الأرض:طباق. الأساليب: *يا يوم:نداء للتعظيم. *بقية الأساليب خبرية للإشادة بالفتح. الفكرة الثالثة:تصوير الدمار والحريق اللذي أصاب عمورية 8- لقد تركت أمير المؤمنين بها للنار يوما ذليل الصخر والخشب. 9- غادرت فيها بهيم الليل وهو ضحى يشله وسطها صبح من اللهب. 10- رمى بك الله برجيها فهدمها ولو رمى بك غير الله لم يصب. الشرح: 8- يصف الشاعر الدمار الذي أصاب مدينة عمورية بعد أن فتحها المعتصم حيث يقول فقد أوقعت بها وغادرتها مهدمة، فر عنها أهلها، فاستوحشت ساحتها وميادينها، وتأكلها النيران، فذلت أمام سطوتها صلابة الصخر والخشب.

مضمون .. شرح وتحليل مضامين القصيدة

قصيدة ابو تمام في فتح عمورية

في الصباح أرسل المعتصم في طلب الفتى ، وجعله معه في مقدمة الجيش وسار إلى أسوار المدينة ، وكان هناك رجلًا من المسلمين كان قد أسر وتنصر وتزوج من عمورية ، فلما علم بقدوم المعتصم ، توجه إليه وأخبره أن هناك مكان بسور المدينة قد تهدم بسبب السيل ، ولما أعادوا بناؤه كان البناء ضعيفًا.

Tuesday, 10-May-22 23:24:07 UTC