طلال مداح ومحمد عبده / محمد عبده على مسرح طلال مداح: نعيش مرحلة احترام الفن وتقييمه بالشكل الصحيح | مجلة سيدتي
- من يحاول الاستفادة من "توبة" محمد عبده؟
- طلال مداح أم محمد عبده - هوامير البورصة السعودية
- "تفاعل COM" يتناول غضب جماهير طلال مداح من محمد عبده
عانى الفنانون في المنطقة الوسطى تهميشاً كبيراً منذ بدايتهم، حتى أن مسرح الإذاعة والتلفزيون كان لا يستفيد منهم حتى وهو يذاع من داخل الرياض، قلة قليلة ظهرت فيه وبشكل لا يعبر عن حجم نجوميتهم. وفنان مثل سالم الحويل الذي بيعت أسطواناته بكميات كبيرة، وسلامة العبدالله، وحمد الطيار، نادراً ما تتم استضافتهم في المسارح ووسائل الإعلام، وبسبب هذا التهميش تم تكريس الازدراء من الفن الشعبي ونجومه بحيث أصبح وجودهم في وسائل الإعلام غريباً. وقد أدى ذلك إلى انسحاب كثير من الأسماء المبدعة بعد شعورها بالغبن والتهميش وعدم التقدير، ويتجلى ذلك في رد الفنان المعتزل عبدالعزيز الراشد علينا عندما أردنا إجراء حوار توثيقي معه: "بعد كل هذا المشوار، تتصلون علي، أين أنتم عندما كنت أغني؟ لماذا لم تنصفونا على أقل تقدير". إن المتابع المنصف للحركة الفنية السعودية سيجد في كل منطقة من مناطق المملكة حراكاً فنياً مميزاً، من الشمال إلى الجنوب، مروراً بالمنطقة الوسطى والشرقية. فنانون من كل مدينة نثروا إبداعاتهم وأثبتوا أن المملكة بكل أجزائها تعتبر بيئة مرحبة بالفنون وفيها نشاط كبير وجمهور محب، ولم تكن مدينة جدة وحيدة في احتفائها بالفن وأهله، لكن ثنائية "طلال ومحمد" التي سارت عليها وسائل الإعلام السعودية لأكثر من أربعين سنة، هي التي صورت الحال على غير حقيقته وكرست حقيقة خاطئة مفادها أن الفن لا يوجد سوى في جدة وأن بقية المناطق طاردة للفنون.
من يحاول الاستفادة من "توبة" محمد عبده؟
طلال مداح أم محمد عبده - هوامير البورصة السعودية
- من يحاول الاستفادة من "توبة" محمد عبده؟
- طلال مداح أم محمد عبده - هوامير البورصة السعودية
- رالف لورين شنط
- طلال مداح ومحمد عبده الاماكن
- الشيف هبة ابو الخير
- افضل برامج المخططات الانسيابية
أنغام توجه رسالة إلى الجمهور السعودي.. ومحمد عبده يتغزل بالباحة وفاءً وطرباً
"تفاعل COM" يتناول غضب جماهير طلال مداح من محمد عبده
وقال: "هذا الأمر يعد طبيعياً فهم أبناء هذا المجتمع المتدين بالفطرة والمتسامح الذي ينبذ التطرف والإرهاب بكافة أشكاله، وإذا رأينا فناناً يصلي في المسجد أو يقرأ القرآن فهذا الأمر نابع من التزامه بواجباته الدينية، وليس توبة كما يروج لها الجميع".
