صحة حديث ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة | هل يدخل أتباع المذاهب الأربعة في حديث ال 73 فرقة - الإسلام سؤال وجواب

  1. هل يدخل أتباع المذاهب الأربعة في حديث ال 73 فرقة - الإسلام سؤال وجواب
  2. حديث افتراق الأمة الوارد بلفظ : ( كلها في الجنة إلا واحدة ) : باطل بهذا اللفظ . - الإسلام سؤال وجواب
  3. الفرقة الناجية - ويكيبيديا
  4. ((ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة إلا واحدة…))
  5. حديث: «ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة» - عبد العزيز بن باز - طريق الإسلام
  6. صحة حديث ستفترق أمتي - سطور

وله شواهد من حديث عبد الله بن عمرو وأنس بن مالك وهو حديث عظيم القدر ثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن ضعفه فقد أبعد، وقد صححه الترمذي والحاكم والذهبي وابن كثير والحافظ ابن حجر والشاطبي. قال ابن تيمية: هو حديث صحيح مشهور. وقال الحاكم: حديث كبير في الأصول. وضعفه ابن حزم في الفصل، وكذلك الشوكاني في الفتح الرباني رسالة (2). وقد رد الألباني على من ضعف زيادة (كلها في النار إلا واحدة) من وجهين: الأول: النقد العلمي الحديثي قد دل على صحة تلك الزيادة (كلها في النار). ثانيا: أن الذي صححوها أكثر وأعلم من ابن حزم، لاسيما وهم معروفون عند أهل العلم بالتشدد في النقد. ا. هـ راجع السلسلة الصحيحة رقم: 204 فإنه هام ومفيد. أما ابن حزم: فلا زال العلماء من بعده ينقلون تصحيحه وتضعيفه للأحاديث، قال الحميدي: كان حافظاً للحديث مستنبطاً للأحكام، وقال الذهبي إنه رأس في علوم الإسلام متحر في النقل حافظ، إلا أنه لم تكن عنده ملكة المحدثين. راجع تذكرة الحفاظ وسير أعلام النبلاء. والله أعلم.

هل يدخل أتباع المذاهب الأربعة في حديث ال 73 فرقة - الإسلام سؤال وجواب

"سلسلة الأحاديث الضعيفة" (3/ 126) وقال الألباني أيضا في "سلسلة الأحاديث الضعيفة" (1035): " موضوع بهذا اللفظ ". أما تصحيح البشاري لهذا الحديث ، فقد ذكره في كتابه "أحسن التقاسيم" (ص 39). وكان البشاري أحد الرحالة وأشهر علماء الجغرافيا في عصره ، وقد توفي في أواخر القرن الرابع الهجري أو بداية القرن الخامس ، ولم يكن من علماء الحديث حتى يقدم قوله على قول أئمة الحديث. وينظر للاستزادة إجابة السؤال رقم: ( 90112) ، والسؤال رقم: ( 220903). والله أعلم.

حديث افتراق الأمة الوارد بلفظ : ( كلها في الجنة إلا واحدة ) : باطل بهذا اللفظ . - الإسلام سؤال وجواب

ثم عدد السفاريني رحمه الله أصول هذه الفرق، وذكر أنها خمسة، أو ستة، أو سبعة، وفَصَّلَ فروع كل فرقة منها، وذكر شيئا من أقوالهم وأصول مذهبهم، حتى بلغت هذا المقدار الوارد في الحديث. ويمكن للسائل مراجعة كلامه، إن أراد استقصاء البحث في ذلك، والله أعلم. ___________________________________________ 1 - راجع تخريج (السنة) لابن أبي عاصم (63) فما بعده، و(شرح أصول الاعتقاد) لأبي القاسم اللالكائي (1/99- 104)، و(الصحيحة) (203)، (204). 2 - حديث عوف بن مالك أخرجه ابن ماجه (479)، وابن أبي عاصم في (السنة) (63)، واللالكائي في (شرح أصول الاعتقاد) (1/ 101). 3 - حديث أبي هريرة أخرجه أبو داود (4596)، والترمذي (2640)، وابن ماجه (479)، وابن حبان (6247). 4 - حديث أنس أخرجه العقيلي في (الضعفاء) (4/ 201)، ومن طريقه ابن الجوزي في (الموضوعات) (1/267). 5 - (تسديد القوس) بحاشية (مسند الفردوس) (2/ 98). 6 - (2641) وقال: حسن غريب. 7 - راجع (الكشف) (1/ 149- 251). 8 - حديث معاوية أخرجه أحمد (4/102)، وأبو داود (4597)، والحاكم في المستدرك (1/128)، وراجع (الصحيحة) (204). 9 - (4597). 10 - انظر (لوامع الأنوار البهية) 1/75، 76. 11 - انظر (لوامع الأنوار البهية) 1/92، 93.

الفرقة الناجية - ويكيبيديا

وقد استحسن الصنعاني هذا التفسير، لكن الحديث نص على أن الأمة ستفترق، وهذا يعني أنه حديث عن المستقبل، وهذا لا يتلاءم مع كون المراد أمة الدعوة، فهي مفترقة في زمنه صلى الله عليه وسلم، أضف إلى ذلك مقارنتهم باليهود والنصارى، في قوله صلى الله عليه وسلم: افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة. ومعلوم أن اليهود والنصارى هم من أمة الدعوة، فلم يبق إلا أن المقصود أمة الإجابة فقط، وللفائدة راجع في ذلك الفتاوى ذات الأرقام التالية: 12682 ، 61082 ، 73162. والله أعلم.

((ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة إلا واحدة…))

وهذا الحديث بروايته المختلفة عرف أنه حديث صحيح ولكن هناك رواية هي الأكثر صحة والأقرب إلى العقل أن يتقبلها وقد أجتمع اغلب علماء الحديث أنها الأصح وهي «افترقت اليهود على إحدى – أو اثنتين – وسبعين فرقة وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة» وهذه الرواية هي الأكثر صحة من أي رواية أخرى حيث أنها ذكرت أن عدد فرق المسلمين ثلاث وسبعون فريق ولكن لم يذكر فيها أن كل هذه الفرق في النار ألا واحدة ، وهي نقطه الخلاف في الحديث ، وكل الروايات التي ذكرت أن كل فرق المسلمين عدا فريق واحد سوف تدخل النار هي روايات ضعيفة ويذكر معظم علماء الحديث بأنها غير صحيحة. صحة حديث ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة متن الحديث ومعناه أما عن متن الحديث ومعناة فيرى علماء المسلمين الآتي: ◄ يقول العلامة ابن الوزير:- أن الحديث صحيح ولكن جملة كلها هالكة إلا واحدة" جملة مدسوسة من الملاحدة وغير صحيحة الهدف منها نشر الفساد بين الأمة الإسلامية. ◄يقول حجة الإسلام أبى حامد الغزالي:- أن هذا الحديث بعيد تماما عن العقل فبدلا من أن يذكر بأن المشركين والمخالفين لسنه رسول الله هم من سيدخلون النار ذكر بأن معظم فرق المسلمين سيدخلون النار.

حديث: «ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة» - عبد العزيز بن باز - طريق الإسلام

والحديث رواه الترمذي (2641) بلفظ: وَتَفْتَرِقُ أُمَّتِي عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ مِلَّةً كُلُّهُمْ فِي النَّارِ إِلَّا مِلَّةً وَاحِدَةً ، قَالُوا: وَمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ: مَا أَنَا عَلَيْهِ وَأَصْحَابِي وحسَّنه ابن العربي في " أحكام القرآن " (3 /432) ، والعراقي في "تخريج الإحياء" (3/284) والألباني في "صحيح الترمذي". وقوله صلى الله عليه وسلم: وَتَفْتَرِقُ أُمَّتِي عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ مِلَّةً فيه إشارة إلى أن الخلاف الموجب للافتراق هو الخلاف في الأصول والعقائد ، لا في الفروع والأحكام الفقهية. وقوله صلى الله عليه وسلم عن الفرقة الناجية: وَهِيَ الْجَمَاعَةُ وفي رواية: مَا أَنَا عَلَيْهِ وَأَصْحَابِي يؤكد ذلك أيضاً ، فمن خالف في الفروع لم يكن بذلك خارجاً عن الجماعة ، ولا عن هدي النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ، فقد اختلف الصحابة في فروع شتى ، ولم يوجب ذلك افتراقهم وتفرقهم ، ولا قال قائل إنهم بذلك يدخلون في حديث الفرق ، بل هم جماعة واحدة ، على نهج واحد ، وأصول اعتقادية واحدة ، وهكذا الأئمة الأربعة أصحاب المذاهب المتبوعة ومن سواهم من أهل العلم والفضل ، هم الجماعة ، والفرقة الناجية ، وأهل السنة ، ومن شذ عن أصولهم واعتقاداتهم فهو الحري بأن يكون من أهل الفرقة والابتداع والزيغ.

صحة حديث ستفترق أمتي - سطور

قال الشيخ أحمد بن قاسم الغامدي الداعية والباحث الشرعي ، إن حديث"ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة" حديث ضعيف، وليس دليلا على جواز توجيه السهام للآخرين بتبديعهم أو تكفيرهم. وتفصيلا أكد الغامدي خلال لقائه في برنامج "اتجاهات " المذاع على قناة "روتانا خليجية "، أن الحديث المذكور هو حديث ضعيف ، ولو على إفتراض صحته فهو نوع التحفيز للوصول إلى الحق وعدم التسليم إلى الإختلاف، لأنه لم يوضح النبي ما هي الفرقة الناجية، هي الفرقة التي تتبع الحق في كتاب الله وسنة رسوله فكل الفرق ستعتقد أنها الفرقة الناجية، وتابع " هذا ليس دليلا على أن توجه السهام للآخرين بتبديعهم أو تكفيرهم او أنهم في النار وأنت الذي في الجنة، هذا لا يجوز ". وأضاف الشيخ الغامدي " الإختلاف في وجهات النظر واردة وطالما أنها بنيت على حجج وبراهين ، ولا نحكم على نوايا ، ولكن لنا الحق أن نحاورهم ونبين لهم وكذلك هم لهم نفس الحق. الشيخ أحمد بن قاسم الغامدي: حديث"ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة" حديث ضعيف، وليس دليلا على جواز توجيه السهام للآخرين بتبديعهم أو تكفيرهم. #اتجاهات @DAhmadq84 — اتجاهات-نادين البدير (@Etijahat) February 16, 2020

  • برنامج تحدي العائلات الحلقة 1
  • صحة حديث ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة txt
  • احلى صور حب حزينة بكاء وخيانة - عالم الصور
  • صحة حديث ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة المهام
  • موديلات قمصان روز للاطفال

وفيه أيضا بسنده إلى عبد الله بن عمر أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لَيَأْتِيَنَّ على أمتي ما أتى عَلَى بني إسرائيل، حَذْوَ النعل بالنعل، حتى إنْ كان فيهم من أتى أمه علانية لكان في أمتي من يصنع ذلك، وإن بني إسرائيل تفرقت على اثنتين وسبعين ملةً، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة، كلهم في النار إلا ملةً واحدة "، قالوا: من هي يا رسول الله؟ قال: " ما أنا عليه وأصحابي "، قال الترمذي: حديث حسن غريب لا يعرف إلا من هذا الوجه. وفيه أيضا بسنده إلى أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن بني إسرائيل تفرقت إحدى وسبعين فرقة، فهلكت سبعون فرقة، وخلصت فرقة واحدة، وإن أمتي ستفترق على اثنتين وسبعين فرقة، يهلك إحدى وسبعون، ويخلص فرقة "، قالوا: يا رسول الله ما تلك الفرقة؟ قال: " فرقة الجماعة "، وقال فيه أيضا: فإن قيل: وهل هذه الفرقة معروفة؟ فالجواب: إنا نعرف الافتراق وأصول الفرق، وإن كان كل طائفة من الفرق انقسمت إلى فرق، وإن لم نُحِط بأسماء تلك الفرق ومذاهبها. قال: وقد ظهر لنا من أصول الفرق: الحرورية، والقدرية، والجهمية، والمرجئة، والرافضة، والجبرية. وقد قال بعض أهل العلم: أصول الفرق هذه الست، وقد انقسمت كل فرقة منها اثنتي عشرة فرقة؛ فصارت اثنتين وسبعين فرقة.

صحة حديث ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة المهام

ورأي الدكتور محمد سيد أحمد المسير يمكن اختصاره في نقطتين مفهوم الأمة في الحديث هو "أمة الدعوة" وليست "أمة الإجابة". وأمة الدعوة المقصود بها هو كل البشر الذين أرسل اللهُ النبىَ إليهم بالدعوة. وأمة الإجابة هم الذين أجابوا النبى إلى الإسلام. بافتراض أن المقصود بالأمة هو "أمة الإجابة"، فإن انحصار الصواب في فرقة واحدة من الأمة والتسليم بكل آرائها هو غير ممكن. إذ كل الفرق فيها الصواب والخطأ. والميزان الصحيح هو أن ترد المسائل مسألة مسألة إلى كتاب الله وسنة رسوله. ويقول الشيخ القرضاوى: « ثم إن الحديث يدل على أن هذه الفرق كلها جزء من أمته ﷺ أعنى أمة الإجابة المنسوبة إليه بدليل قوله: "تفترق أمتى" ومعنى هذا أنها –برغم بدعتها– لم تخرج عن الملة ولم تنفصل من جسم الأمة المسلمة وكونها في النار (إن اعتبرنا عبارة "كلها في النار إلا واحدة") لا يعنى الخلود فيها كما يخلد الكفار بل يدخلونها كما يدخلها عصاة الموحدين » انظر أيضًا [ عدل] مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين الفرق بين الفرق الملل والنحل التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع التبصير في الدين وتمييز الفرقة الناجية عن الفرق الهالكين المراجع [ عدل] بوابة الإسلام

  1. الاهلي والزمالك بث مباشر الاسطورة
  2. ميركاتو الرياض للملابس
  3. هل يعيش الجنين في الاسبوع 25
Wednesday, 11-May-22 00:30:11 UTC